إبداعات شعرية

 

قصيدة ثقة - فواز اللعبون
وَلاهِـيَـيْنِ علـَى (سِلـْـكِ) الهـَوَى iiهَـتـَـفا
لـَمّا...

 

قصيدة مرافعة أخيرة - فواز اللعبون
قـَـتـِـيْلُ عَـيـْـنـَـيْـكِ لـمْ يَـثـْـأرْ لِـقـَـتـْـلاكِ
سـِـيـّانِ عِنْدَكِ مَـقْـتـُوْلٌ جَـرَى...
الاسم : أحلام بنت منصور بن صالح الحميّد القحطاني .
الجنسية:سعودية، من مواليد الرياض 23/12/1398هـ 24 /11/1978م
المؤهل العلمي : بكالوريوس في الآداب والتربية , تخصص لغة عربية (كلية التربية – الأقسام الأدبية...
الرحالة الشيخ محمد العبودي : إضاءة في خيمته
عبد الله بن صالح الوشمي
بـنـانـك هـذا ! ، أم حسام مدرَّبُ
‍ثمانون ، ما أحلى الثمانين ، في فمي
ثمانون من عمر الرجال iiوهبتَها
وصوتك هذا...

 

الورقة الأخيرة من دفترها - عبد الله الوشمي
وأنكرتني ..! كأني لم أزرْ iiمدناً فيها ، ولم أهتضم نخلاً iiورمانا
ولا زرعت بآلاف الحقول iiيدي يوماً ، ولا امتلأت بالدمع iiعينانا
ولا رحلت وأحلامي على سفني ملأى وألف دجىً يحنو iiويرعانا
ولا قطفتُ...

 

مركبةُ الشعر
عبد الله بن صالح الوشمي
نهربُ للشعرِ من iiالشعرِ لاشيءَ دون الشعرِ ما iiيُغري
سنبلةُ الصيف إذا iiأقبلتْ أثمرت النبتةُ في iiصدري
عبلةُ والقلبُ هما غايتي هما هما عالمنا iiالسحري
إنْ...

 

بعث إليَّ صديقي الحبيب الشاعر العراقي الكبير: يحيى السماوي من أستراليا ديوانه الأخير ( قليلكِ... لا كثيرهُنَّ ) فوجدتني أدندن وفاء لمن يستحق الوفاء...

 

القصيدة من ( ملتقى الحوار العربي )
...

 

 

إلى الأخ الشاعر المبدع : عيسى جرابا صدى لقصيدته ( رجع عراقي )
سَـمِـيْـرَ الـشِّـعْـرِ عَـفْوَكَ يَا سَمِيْرُ
أُحَـشِّـمُ  أَحْـرُفِـي فَـتَـفِـرُّ مِـنِّـي
تَـوَسَّـلْـتُ الـقَـرِيْـحَـةَ فَاسْتَهَـانَتْ
وَكُـنْـتُ  إِذَا أَشَـرْتُ لَـهَـا iiأَتَـتْـنِي
...
أَشْـرَقْـتَ مِنْ قَلْبَ الدُّجَى iiفَتَبَدَّدَا
وَسَـرَيْـتَ تَـمْنَحُ كُلَّ بَارِقَةٍ iiفَماً
أَسْـرَجْتَ خَيْلَ الحَقِّ فَانْطَلَقَتْ بِلا
وَتَـلَـوْتَ آيَ الـذِّكْرِ لَحْناً خَالِداً
وَلَـوَيْتَ أَعْنَاقَ الهَوَى فَتَصَاغَرَتْ
وَتَـفَـتَّـقَتْ هِمَمٌ رَوَيْتَ غِرَاسَهَا
وَسَـرَتْ  قَوَافِلُ مِنْ ضِيَاءٍ أَلْهَبَتْ...

 

لا تَـسْلْنِي عَنْ سِرِّ هَذَا الشُّحُوْبِ
أَتَـلَـظَّـى بِنَارِ غَيْرِي وَيَجْرِي
وَعَـلَـى رَاحَـتِـي تَنَامُ اللَّيَالِي
وَفُـؤَادِي يَـرَى الغُرُوْبَ شُرُوْقاً
وَأَمَـانِـيْـهِ  ذَابِـلاتٌ تَـهَاوَتْ
وَأَغَـانِـيْهِ غَاضَ فِيْهَا مَعِيْنُ الرُّ
لا  تَـسْلْنِي فَأَحْرُفِي رَغْمَ iiحُزْنِي
...