مؤسسة دار الحديث الحسنية (الرباط) ومركز ترجمة معاني القرآن الكريم وتكامل المعارف (جامعة القاضي عياض - كلية الآداب والعلوم الإنسانية – مراكش) ينظمان المؤتمر الدولي الثالث حول النص الديني والترجمة في موضوع: ( ترجمة البلاغة القرآنية بين أسئلة الهوية وثقافة الآخر ) أيام 22-23 مايو 2012
يعتبر الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم وجها من الوجوه الإعجازية التي وقع عليها إجماع الأمة. فقد تحدى القرآن العرب الضاربين في ميدان الفصاحة بكل سهم أن يأتوا بسورة من مثله بلاغة ونظما فما استطاعوا إليه سبيلا...
تحت شعار :" لا تستمر اللغة إلا باستمرار هويتها "
إشكالية المؤتمر :
تعتزم كلّيّة اللّغة العربيّة وآدابها، بجامعة حسيبة بن بوعلي –الشلف- بالجزائر، إقامة مؤتمر دوليّ بعنوان :( حوسبة المعجم العربي في ضوء مشروع الذخيرة العربية )...
إنّ البحث البلاغي يتصل بالمعاني والدلالات، ويشمل مجالات اللغة والأدب عموماً.. وذلك هو النهج الذي سلكته البلاغة العربية أول أمرها من غير أن بذهب رونقها وبهاؤها . ولا غرو أن تلتقي اليوم بالعلوم اللغوية والفنون الأدبية في ضوء الدراسات المعاصرة في مجالات: اللسانيات والأسلوبيات والسيميائيات وعلم النص وتحليل الخطاب والنقـد وغيرها ، وهذا ما يتطلب من دارسي البلاغة اليوم إثباته من خلال الجهود المثمرة التي ترتقي بالفنّ البلاغي العربي إلى مكانته المشرقة وعهده الزاهي مواكباً ما وصل إليه الفكر الإنساني...
والمؤتمر يسعى إلى التحقق من إجابة السؤال التالي: كيف يمكن قراءة النص القرآني وتفسيره؟ هدف المؤتمر هو تقديم رؤية عالمية تناقش أو تبحث الاتجاهات البحثية القرآنية في الوقت الحاضر من أجل التحفيز على النقاش في جميع جوانب النص القرآني وتفسيره. هذا وسيركز المؤتمر هذا العام على دراسة نصوص من القرآن الكريم. ويرحب القائمون على المؤتمر بالمشاركات ذات الصلة بالدراسات القرآنية عامة. في حين أن برنامج المؤتمر النهائي سوف يأخذ بعين الاعتبار أي مقترحات في مجالات لها صلة بموضوع المؤتمر...
افتتحت ندوة ( الدراسات البلاغية ..الواقع والمأمول ) برعاية معالي الأستاذ الدكتور خالد بن محمد العنقري، وزير التعليم العالي، تحت إشراف قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي بكلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أمس الثلاثاء 21 /6 /1432هـ الموافق 24 /5 /2011م لمدة يومين، وتختتم في هذا اليوم الأربعاء 22 /6 /1432هـ.
من أهم أهداف الندوة :
1-...
ينظم قسم اللغة العربية وآدابها في كلية اللغات والآداب بجامعة عمار ثليجي بالأغواط ( الجزائر ) ملتقى دولياً حول موضوع: دراسة اللغة العربية وتدريسها بين التراث اللغوي العربي والدرس اللساني الحديث يومي: 17 و 18 أبريل 2012
- موضوع الملتقى:
يتجه هذا الملتقى إلى دراسة قضايا اللغة العربية وخصائصها في ظل التوجيهات المنهجية لنظريات التراث العربي، والتأثيرات الإبستمولوجية لمنظومتها...
ستُفتتح ندوة: قضايا المنهج في اللغة والأدب يومي الأربعاء والخميس القادمين 18-19 مايو 2011 ، والندوة من تنظيم شعبة اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، في جامعة سيدي محمد بن عبد الله: سايس – فاس.
وستدور محاور الندوة على المحاور التالية :
1- إشكالية المنهج.
2- المنهج في الأدب:
· - المنهج في الأدب العربي القديم،
· - المنهج في الأدب العربي الحديث.
3- المنهج في النقد:
· - المنهج في النقد العربي القديم،
· - المنهج في النقد الحديث.
4-...
تنعقد الدورة السابعة من المؤتمر الدولي لعلوم وهندسة الحاسوب باللغة العربية والذي تنظمها الجمعية العربية للحاسبات بالتعاون مع جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الفترة ما بين 28 – 30 جمادى الآخرة 1432 هـ (31 مايو إلى 2 يونيو 2011م) بالمملكة العربية السعودية في رحاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض لتكون لبنة جديدة في صرح يسعى إلى تدعيم لغتنا العربية وتعزيز حضورها في المجالات العلمية...
يمثل المحتوى العربي في الإنترنت قضية حيوية ، ودعامة رئيسة لإثراء البحث العلمي، وتفعيل التواصل بين العلماء والباحثين في مختلف التخصصات. ومن هذا المنطلق برزت فكرة هذا المؤتمر الذي يسعى إلى نشر الوعي بأهمية المحتوى وأساليب تطويره والإسهام في توفير المعرفة العلمية ، وذلك كخطوة نحو تعزيز حضور اللغة العربية في شبكة الإنترنت ، ودعم التحول نحو المجتمع المعرفي.
كما يسعى المؤتمر إلى تهيئة السبل...
جامعة فرحات عباس – سطيف الجزائر
مخبر معجم المصطلحات اللغوية والبلاغية في التراث العربي
الملتقى الوطني الأول:( التكامل المعرفي بين علوم اللغة والأدب )
11-12 مايو 2011
ديباجة الملتقى:
علاقة الأدب باللغة هي علاقة الوظيفة بالمادة، والغاية بالوسيلة، والثمرة بالشجرة، فاللغة هي مادة الأدب الأولية، ووسيلته إلى إدراك غايته التواصلية. والأدب هو ثمرة اللغة، وناتج توظيفها، وحصيلة استثمار عناصرها الأولية وقواعدها الكلية. لذلك ما نشأت علوم اللغة إلا لإدراك...