حِواراتٌ مع

- ما دام أدباؤنا ومثقفونا متمسكين باللغة العربية فلا خوف عليهم - باكثير ضحية الشيوعية ، والفراهيدي ضحية أعداء لغة الضاد - طه حسين لم يغير فكره وأقول ذلك رفعا للغشاوة عن أعين الناس..

- ما دام أدباؤنا ومثقفونا متمسكين باللغة العربية فلا خوف عليهم
- باكثير ضحية الشيوعية ، والفراهيدي ضحية أعداء لغة الضاد
- طه حسين لم يغير فكره وأقول ذلك رفعا للغشاوة عن أعين الناس
- الحداثة محاولة مكشوفة لهدم اللغة...

محذرًا من مصير اللاتينية .. الفـَـيفي : ذئاب اللهجات يمزقون العربية

حوار: معاذ الهزاني
أكد عضو مجلس الشورى أستاذ النقد الحديث بجامعة الملك سعود الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي على ضرورة الاهتمام باللغة العربية الفصحى وصيانتها والحرص على سلامتها، مشيرا إلى أن من لا يخاف عليها من طغيان العامية لا يعدو أن يكون متعصبا ومنساقا وراء أهوائه، أو لا تعنيه أصلا، لافتا إلى أنها ببركة أفعالنا ستواجه...

حوارٌ أجرته الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب :

= هل من نبذة سريعة عن ضيفتنا الكريمة؟

- إسمي تسفيتوميرا باشوفا (Tsvetomira Pashova). اسمي الأول كان دائما يسبب مشاكل لفظية للعرب الذين اختلطت معهم بسبب تراكم ثلاث حروف ساكنة في أوله وبسبب طوله أيضا، ولذلك تعودت على ترجمته إلى العربية وهي زهرة السلام. لنفس السبب سجلت في موقع جمع الإلكتروني كـ"Zahra". أنا متخصصة في علم اللغة العربية، عضو هيئة تدريس قسم...

حوار مع: المستشرق الألماني فولف ديتريش فيشر عاشِق العَربيّة في بلاد الألمَان - د. ظافر يوسف

البروفيسور الدكتور فولف ديتريش فيشر أحد أبرز المستشرفين الألمان الذين يتمتعون بشهرة واسعة على الساحة العربية من خلال أبحاثه متعددة الجوانب ومن خلال طلابه الكثيرين الذين درسوا عنده، فقد تتلمذ على يديه طلاب كثيرون من مصر العربية ومن سورية ولبنان والأردن وفلسطين والمغرب وتركية وإيران... الخ.‏
إنه يشغل منصب مدير معهد الدراسات الشرقية واللغات...

الاستشراق الألماني إلى أين؟ ( حوار مع المستشرق الألماني هارتموت بوبتسين ) -أجراه: د.ظافر يوسف

البروفيسور هارتموت بوبتسين أحد المستشرقين الألمان الذين بدأ نجمهم يلمع كثيراً في الآونة الأخيرة في ألمانيا وفي بعض الدول العربية من خلال نشاطاته العلميّة المتعدّدة، ومشاركاته الدائمة في المؤتمرات والندوات التي تعقد في ألمانيا والدول العربيّة، فقد شارك في الأشهر القليلة الماضية بعدّة مؤتمرات جرت في ألمانيا ومصر والمغرب ولبنان، وساهم في إدارة تحرير...

د.محمد عبيد الله: الترجمة بصورتها الصحيحة مشروع قومي لابدّ أن يخضع للرقابة الثقافية

شاعر وأكاديمي أردني يرى أن خصوصية الأجناس الأدبية صارت فكرة بالية

عبيدالله: لا أعرف وجوداً واضحاً للنقد خارج الجامعات

حاورته: عزيزة علي

ينتمي د.محمد عبيدالله إلى الجيل الحديث من الشعراء والنقاد الذين رأت كتابتهم النور في تسعينيات القرن الماضي.

يؤمن عبيدالله بأن النقد جزء من الثقافة، ولكي نمتلك خصوصيتنا، فينبغي أن...

أعد الحوار: مية محمد مجاهد شعبان :

1- بداية نودّ منكم أن تفيدونا بتعريف موجز عنكم وعن شهاداتكم وعن أعمالكم التي رأت النور، والتي ما زالت تحاول أن ترى النور بعد أن يأذن الله لها؟
- من أصعب الأشياء أن يتحدث المرء عن نفسه، لكن طالما لا بدّ من ذلك فلا بأس، كانت الدراسة الأولى في الثانوية الشرعية، وتمكنت -بحمد الله- من الجمع بين الشهادات العامة والشهادات الشرعية في المرحلة الإعدادية والثانوية، وفي مرحلة الجامعة أخذت شهادة...

مختارات من ( مقابلة مع برهان بخاري )
الباحث والكاتب الصحفي برهان بخاري :
نعاني من مسألتين : عدم الدقة في المصطلح ، وتفريغه من مضامينه ، فليس عندنا تعاريف للديمقراطية والحداثة والعولمة والثقافة .

حاوره : وائل يوسف

رغم أن شهرته الحقيقية ابتدأت مع أول مقال له في صحيفة تشرين الدمشقية بتاريخ 15/10/95 إلا أن تاريخه العلمي يجعل المرء حائراً من أين يبدأ مع إنسان موسوعي حتى أن من يعرف إنجازاته العلمية يتساءل : كيف...

وجهاً لوجه – حوار مع عبد الله البردوني في مجلة العربي عدد504 - نوفمبر2000
(عبد الله البردوني وعلي المقري)
لا رواية جيدة في بلد لا يوجد فيه شعر جيد
• لم أعترف بالعمى في أي لحظة في حياتي
• ليس بعد الحداثة والأحدث إلا الشيخوخة  ثم الموت
• درست الفقه وكنت وكيلاً للنساء المطلقات
• البشرية تحتاج إلى الفنون كلها وليس الرواية فقط
ربما يمثل هذا الحوار الوصية الأخيرة لشاعر راحل عرف من الحياة بؤسها أكثر مما عرف من مجدها وزهوها. فهذا الأعمى الذي رأى كل شيء حوّل ظلمته...

أحمد بيضون : اللغة هي في جملة مستوياتها وليست مستوى واحداً .
على صعيد الأنظمة الذهنية ليس هناك ما يصحّ أن نسميه نقصاً في اللغة العربية .

صباح زوين
_____________________
أحمد بيضون اسم بارز في الساحة الثقافية العربية واللبنانية, يتميز بالدقة في التعبير الشفهي كما الكتابي, منتقياً بشأن كلمته, واضح الفكرة, فيأتي بها كاملة صحيحة منجزة في رده عن الأسئلة, متكلماً, وكأنه يكتب. ومن كثب راقب جملته وشذ بها وأعاد قراءتها وصححها. في هذا المعنى, أريد أن أقول إني أثناء نقل حوار بيضون...